السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَشُكْرًا جَزِيلًا لِلأَصْدِقَاءِ الأَعِزَّاءِ،
أَمَلُ أَنْتُمْ عَلَى مَعْرِفَةٍ بِأَنْشِطَةِ أَعْضَاءِ فَرِيقِ مُنْتَظِرِ الْمَهْدِيِّ. وَحَقًّا، قَدْ أُنشِئَتْ هذِهِ الصَّفْحَةُ مِنَ الْمَوْبَايْتِ لِتَرْقِيَةِ كَمِّيَّةِ وَجَوْدَةِ الْمَحْتَوَى، وَلِتَوْسِيعِ دَائِرَةِ أَنْشِطَةِ الْفَرِيقِ بِمُسَاعَدَتِكُمْ.
وَلَا يَخْفَى عَلَيْكُمْ أَنَّ الْبَحْثَ، وَالتَّطْبِيقَ، وَإِنْتَاجَ الْمَقَاطِعِ، وَالحِفَاظَ عَلَى الْمَوْقِعِ، وَالتَّرْجَمَةَ إِلَى اللُّغَتَيْنِ الْعَرَبِيَّةِ وَالإِنْجِلِيزِيَّةِ، تَحْتَاجُ إِلَى تَمْوِيلٍ.
لِذَا، نَلْتَمِسُ مِنْكُمْ مَعَاوَنَتَكُمْ لِمُسَاعَدَتِنَا فِي بَلُوغِ الأَهْدَافِ الذَّكَرْنَاهَا…