هذَا القِسْمُ لَيْسَ شَرْطًا أَسَاسِيًّا لِلأَنْشِطَةِ الدِّيْنِيَّةِ أَطْلَاقًا،
وَلَكِنَّ بِاتِّبَاعِ النَّصَائِحِ وَالتَّعْلِيْمَاتِ، يُمْكِنُ أَنْ يُؤَثِّرَ بِشَكْلٍ إِيْجَابِيٍّ عَلَى الحَيَاةِ الشَّخْصِيَّةِ وَيُسَاهِمَ فِي التَّأْثِيرِ الاِجْتِمَاعِيِّ.
لِهذَا السَّبَبِ، نُقَدِّمُ هذِهِ التَّدْرِيبَاتِ بِصِيغَتَيْنِ: بَسِيطَةٍ وَمُتَقَدِّمَةٍ، لِكَيْ يَخْتَارَ المُسْتَلِمُ مَا يُنَاسِبُ اهْتِمَامَهُ وَالوَقْتَ المَتَاحَ.